إعلان شاغر – IM. Assistant – مساعد إدارة المعلومات
سبتمبر 19, 2024إعلان شاغر – Project Officer / مسؤولة مشروع
أكتوبر 15, 2024126 منظمة تدعو إلى إنهاء الاحتلال وضمان العودة الطوعية والآمنة والكريمة للنازحين/ات ووقف عمليات التغيير الديمغرافي وتبنّي نهج قائم على تعويض المتضررين/ات ضمن مسار يضمن المحاسبة والإنصاف للضحايا
خمسة أعوام مضت على احتلال تركيا لمناطق رأس العين/سري كانيه وتل أبيض/كري سبي كنتيجة للعملية العسكرية المسمّاة “نبع السلام”، والتي بدأت بتاريخ 9 تشرين الأول/أكتوبر 2019، بذريعة إنشاء “منطقة آمنة”، إلاّ أنّ ما حدث كان العكس، حيث فقدت المنطقة الأمن والاستقرار، ولا تزال تعيش تحت وطأة الانتهاكات وانعدام سيادة القانون.
تسبب التوغل العسكري آنذاك بتهجير أكثر من 200 ألف من سكان المنطقة الأصليين، وقصفت تركيا وفصائل “الجيش الوطني السوري” المدعومة منها، عشوائياً المباني المدنية ونهبت بشكل منهجي الممتلكات الخاصة للسكان المحليين، من مختلف المكونات، ولا سيما الكُرد، كما منعت فصائل المعارضة السورية مئات العائلات النازحة من العودة إلى ديارها واستعادة أملاكها.
لا يزال عشرات الآلاف من السكان الأصليين مهجرين/ات قسراً في واقعٍ إنساني مرير ضمن مخيمات نزوح ومراكز إيواء تفتقر الى الدعم والاعتراف الرسمي بها من قبل الوكالات الأممية، حيث تشير تقديرات منظمات سورية محلية مستقلة إلى أنّ أكثر من 85% من سكان رأس العين/سري كانيه لايزالون مهجرين/ات، وتناقص عدد الكُرد من 75,000 إلى أقل من 50 شخصاً، وقلّ عدد الأرمن والسريان والايزيديين إلى ما لا يتجاوز عدد أصابع اليد. من جانب آخر، تمّ توطين آلاف العائلات النازحة من مناطق سوريّة أخرى في منازل السكان المهجرين قسراً، إضافة إلى إسكان العشرات من العوائل العراقية، بينهم عائلات مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”. هذا عدا عن المحاولات التركية العلنية لتوطين مليون لاجئ سوري/ة في ذات المنطقة.
إنّ سعي السلطات التركية والفصائل المسلحة المرتبطة بالائتلاف السوري المعارض، إلى تغيير البنية الديمغرافية والثقافية لهذه المناطق من خلال التهجير القسري، وتوطين جماعات أخرى في بيوت السكان الأصليين، وممارسات التتريك العلنية، هي جريمة في حقّ السكان الأصليين يحاسب عليها القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وهي محاولة تغيير هوية المنطقة بالكامل.
لم تتحمل تركيا المسيطرة فعلياً على جميع مفاصل المنطقة العسكرية والمدنية، على مدار السنوات الخمس الماضية، مسؤولياتها بموجب القانون الدولي ولم تتخذ أي إجراءات ملموسة وجدية لحماية المدنيين أو تحسين الأوضاع. بدلاً من ذلك، غضت الطرف عن الانتهاكات واسعة النطاق التي ترتكبها فصائل “الجيش الوطني السوري”، ما أدى إلى تفشي الجرائم من نهب وسلب وقتل واختطاف، حيث يُشجع غياب المساءلة والمحاسبة على استمرار هذه الانتهاكات، ويزيد من معاناة السكان المحليين.
بوصفها قوة احتلال، فإن تركيا ملزمة بموجب المادة 43 من لوائح لاهاي لعام 1907، واتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949، باتخاذ جميع التدابير في حدود سلطتها لاستعادة النظام العام والسلامة العامة وضمانها. ويشمل هذا الالتزام واجب ضمان احترام قواعد القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي المعمول بها، وحماية سكان الأراضي المحتلة من أعمال العنف، وعدم التسامح مع مثل هذا العنف من قبل أي طرف ثالث.
ورغم التزاماتها بموجب اتفاقية “وقف إطلاق النار” الموقعة مع الولايات المتحدة الأمريكية في 17 أكتوبر/تشرين الأول 2019، والتي نصّت في عدد من بنودها على “التعهّد بحماية حقوق الإنسان وحماية المجتمعات الدينية والعرقية، وضمان سلامة ورفاهية جميع السكان في المنطقة التي سيطرت عليها تركيا، وتوخي أقصى درجات الحذر من أجل عدم إلحاق الأذى بالمدنيين والبنية التحتية المدنية”. فقد تنصلت تركيا من مسؤولياتها تجاه السكان وغضت الطرف عن الانتهاكات والجرائم الواسعة النطاق أثناء وبعد العملية، وهو ما أدى إلى تفشي عمليات النهب والسلب والقتل وعمليات الخطف والاعتقالات التعسفية.
أن إنهاء الاحتلال وإعادة المهجرين إلى ديارهم وتعويض المتضررين/ات ضمن مسار يضمن المحاسبة والإنصاف للضحايا، هي المطالب الأكثر إلحاحاً من وجهة نظر المنظمات الموقعة على هذا البيان، ولا يمكن تحقيق أي تسوية سلمية مستدامة دون تحقيق العدالة للضحايا وضمان عدم تكرار تلك الجرائم. إننا في هذه الذكرى الأليمة، نؤكد مرة أخرى أن قضية مدينتي رأس العين/سري كانيه وتل أبيض تمثل قضية إنسانية سوريّة وطنية ذات أهمية كبرى لأهلها المهجرين/أت، الذين يتطلعون إلى اليوم الذي تعود فيه ديارهم حرة وآمنة.
عليه فإننا نحن المنظمات الموقعة على هذا البيان نطالب بما يلي:
1. الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي: إنهاء الاحتلال وضمان العودة الطوعية، الآمنة والكريمة للنازحين، وفقاً لمعايير الأمم المتحدة التي تضمن حقوقهم. والاعتراف الرسمي بالمخيمات التي تأوي النازحين/ات وتقديم الدعم اللازم لهم لتخفيف معاناتهم.
2. حكومة الولايات المتحدة الأمريكية: ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وإلزام تركيا بنودها التي تنص على حماية السكان المدنيين وفرض عقوبات على الفصائل والمجموعات المسلحة التي ارتكبت انتهاكات وجرائم بحق السكان المدنيين والعمل على إعادة النازحين قسراً الى مناطقهم ودعم النازحين في المخيمات.
3. لجنة التحقيق الدولية المستقلة والآلية الدولية المحايدة: إصدار تقرير خاص حول المناطق الخاضعة للسيطرة التركية حول انتهاكات حقوق الإنسان وبناء تحقيقات هيكلية حول الانتهاكات في هذه المناطق.
4. الحكومة التركية: تحمل مسؤولياتها كقوة احتلال وكفّ يد الفصائل والجماعات المسلحة عن السكان المدنيين ووضع جدول زمني محدد إنهاء احتلالها لهذه المناطق لتأمين عودة آمنة للسكان الى مناطقهم، والكف عن استخدام المياه في المناطق المحتلة كسلاح ضدّ سكان شمال شرق سوريا.
5. الاتحاد الأوروبي: دعم المشاريع التي تخفف من معاناة النازحين في المخيمات ومراكز الإيواء، والضغط على تركيا لإيقاف دعم الفصائل والمجموعات التي ترتكب الجرائم والانتهاكات بحق السكان والعمل على محاسبة مرتكبي الجرائم والانتهاكات ضد السكان في هذه المناطق من خلال مسار يضمن المحاسبة والإنصاف للضحايا فلا يمكن تحقيق أي تسوية سلمية مستدامة دون تحقيق العدالة للضحايا.
المنظمات الموّقعة بحسب الترتيب الأبجدي:
1. التعاون الإنساني والانمائي – HDC
2. الجمعية الثقافية الكردية في جنيف
3. الغيث للتنمية
4. المركز السوري للدراسات والحوار
5. الهندسية للخدمات
6. امل الفرات
7. إعادة الأمل
8. إعمار المنصورة
9. أضواء للتنمية والبناء
10. بالون
11. بيل – الامواج المدنية
12. جسور السلام للتنمية
13. جمعية السفراء للأشخاص ذوي الإعاقة
14. جمعية الشرق
15. جمعية اللوتس
16. جمعية آراس
17. جمعية بكرا أحلى للإغاثة والتنمية
18. جمعية حماية البيئة
19. جمعية روابط الأمل للتنمية
20. جمعية شاوشكا للمرأة
21. جمعية شمال الخيرية للاغاثة والتنمية
22. جمعية لمسات الخير للإغاثة والتنمية
23. جمعية ليلون للضحايا
24. جمعية ماري للثقافة والفنون والبيئة
25. جمعية موج للتنمية
26. جمعية نوجين للتنمية المجتمعية
27. جمعية نور الهدى الخيرية
28. جمعية وارشين للبيئة
29. جمعية وقاية
30. خيمة السلام
31. دان للإغاثة والتنمية
32. ديموس
33. رابطة “تآزر” للضحايا
34. رابطة دار لضحايا التهجير القسري
35. رابطة زاكون
36. رابطة عفرين الاجتماعية
37. رائدات السلام
38. روز للدعم والتمكين
39. ري للتاهيل والتنمية
40. زهرة الفرات
41. سوريون من أجل الحقيقة والعدالة
42. شباب أوكسجين
43. شباب من أجل التغيير
44. شبكة آسو الإخبارية
45. شبكة قائدات السلام
46. صناع الأمل
47. ضياء الأمل لذوي الاحتياجات الخاصة
48. عُكاز
49. فريق Artist team للفنون والثقافة والطفل
50. فريق صنّاع المستقبل
51. فريق نبض
52. لجنة مهجري سري كانيه/رأس العين
53. مالفا للفنون والثقافة والتعلم
54. مبادرات نسائية
55. مبادرة دفاع الحقوقية
56. متظمة العمل من أجل عفرين
57. مجموعة أحلام صغيرة
58. مركز SHARE للتنمية المجتمعية
59. مركز اشتي لبناء السلام
60. مركز الأبحاث وحماية حقوق المرأة
61. مركز الدفاع عن الحريات
62. مركز إنليل
63. مركز آسو للاستشارات والدراسات الاستراتيجية
64. مركز بذور التنموي
65. مركز دعم الاستقرار
66. مركز سمارت
67. مركز عدل لحقوق الانسان
68. منصّة أسر المفقودين/ات في شمال وشرق سوريا
69. منصة رأس العين/سري كانيه
70. منصــة عفــريــن
71. منصة قمح وزيتون
72. منصة مؤسسات المجتمع المدني في شمال وشرق سوريا
73. منظمة التضامن المجتمعي
74. منظمة الحياة
75. منظمة الديار
76. منظمة الرجاء للإغاثة والتنمية
77. منظمة الزاجل
78. منظمة السلام
79. منظمة الصليب السرياني للإغاثة والتنمية
80. منظمة العهد
81. منظمة النورس للتنمية
82. منظمة إدراك للتنمية والسلام
83. منظمة إنسايت
84. منظمة إيلا للتنمية وبناء السلام
85. منظمة أرض السلام
86. منظمة أريج للتنمية الاجتماعية
87. منظمة أنوار الغد
88. منظمة آشنا للتنمية
89. منظمة بادر للتنمية المجتمعية
90. منظمة بلدنا للتنمية والتطوير
91. منظمة بيت المواطنة
92. منظمة بيوريتي
93. منظمة تاء مربوطة
94. منظمة تارا للتنمية
95. منظمة جيان الإنسانية
96. منظمة حقوق الانسان عفرين – سوريا
97. منظمة حقوق الانسان في سوريا
98. منظمة دجلة للتنمية والبيئة
99. منظمة دعاة المساءلة
100. منظمة دوز
101. منظمة رنك للتنمية
102. منظمة روج افا للإغاثة والتنمية
103. منظمة زمين للتنمية وبناء السلام
104. منظمة زورنا للتنمية
105. منظمة سارا لمناهضة العنف ضد المرأة
106. منظمة ساهم للتعاون والتنمية
107. منظمة سحابة
108. منظمة سلاف للأنشطة المدنية
109. منظمة سند الإنسانية
110. منظمة سواعد للتنمية
111. منظمة سواعدنا للإغاثة والتنمية
112. منظمة شجرة الحياة للتنمية
113. منظمة فجر
114. منظمة كوباني للأغاثة و التنمية
115. منظمة لأجلهم الإنسانية
116. منظمة مساعدة سوريا
117. منظمة نسمة أمل الإنسانية
118. منظمة نواة
119. منظمة نودم
120. منظمة هيڤي للإغاثة والتنمية
121. منظمة وايت الانسانية
122. منظمة وايت هوب
123. مؤسسة ايزدينا
124. مؤسسة جيان لحقوق الانسان
125. نساء للسلام
126. نودم
#Syria: Statement on the Passage of Five Years Since the Occupation of #Ras_al_Ayn and #Tall_Abyad During “Peace Spring” Operation
126 Organizations call for ceasing the occupation, ensuring a voluntary, safe and dignified return for the IDPs, halting demographic changes, and adopting a reparations-based approach for those affected, as part of a comprehensive process that guarantees accountability and justice for the victims
Five years have passed since the Turkish occupation of areas of Ras al-Ayn/Serê Kaniyê and Tall Abyad as a result of the military operation dubbed “Peace Spring”, which began on October 9, 2019, under the pretext of establishing a ‘’ Safe Zone”. However, the reality has been the opposite. The region has lost its safety and stability, as well as continues to endure widespread violations and the absence of the rule of law.
The military incursion displaced more than 200,000 indigenous people from these areas, with Turkey and the Turkish-backed factions of the opposition Syrian National Army (SNA) indiscriminately bombarding civilian buildings and systematically looting private properties belonging to locals of various backgrounds, particularly the Kurds. Moreover, the SNA factions have prevented hundreds of displaced families from returning to their homes and reclaiming their properties.
Tens of thousands of indigenous people remain forcibly displaced in dire humanitarian conditions in makeshift camps and shelters that lack support and official recognition from UN agencies. According to independent local Syrian organizations, more than 85% of the inhabitants of Ras al-Ayn/Serê Kaniyê are still forcibly displaced, with the Kurdish population dwindling from 75,000 to just 50 individuals, the numbers of Armenian, Syriac, and Yezidi residents have also fallen to no more than a handful. Meanwhile, thousands of displaced families from other Syrian regions have been settled in the homes of those who were forcibly displaced, along with dozens of Iraqi families, including relatives of Islamic State (ISIS) fighters. Let alone the Turkish public attempts to settle one million Syrian refugees in these areas.
The endeavors of the Turkish authorities and armed factions of the opposition Syrian National Coalition (SNC) to alter the demographic and culture composition of these areas through forced displacement, resettling other groups in the homes of the indigenous population, and overt Turkification practices, constitute a crime against the indigenous people. These actions are punishable under international law and International Humanitarian Law (IHL) and represent an attempt to change the entire identity of the region.
Turkey, which has effectively controlled all military and civil aspects in the region for the past five years, has failed to assume its responsibilities under the international law, and it has not taken any tangible and serious measures to protect civilians or improve the situations. Instead, it has turned a blind eye to the widespread violations committed by the SNA factions. Consequently, crimes, such as looting, pillage, murder, and abductions have been rife in these regions, as the absence of accountability encourages these violations to perpetuate, and exacerbate the suffering of the local people.
As an occupying power, Turkey is obligated under Article 43 of the 1907 Hague Regulations and the Fourth Geneva Convention of 1949, to take all the measures in its power to restore, and ensure, as far as possible, public order and safety. This obligation includes the duty to ensure respect for the applicable rules of International Human Rights Law (IHRL) and International Humanitarian Law (IHL), as well as to protect the population of the occupied territories from acts of violence and not to tolerate such violence by any third party.
Despite Turkey’s commitments under the “Ceasefire Agreement”, signed with the US on October 17, 2019, stipulating in several items to “pledge to uphold human rights, protect religious and ethnic communities, ensure the safety and well-being of all residents in the zone controlled by Turkey, and exercise maximum care in order not to cause harm to civilians and civilian infrastructure,” Turkey has evaded its responsibilities towards the population and turned a blind eye to the wide-scale violations and crimes committed during and after the operation. This has led to rampant looting, pillage, murder, kidnappings, and arbitrary detention.
Ending the occupation, ensuring the return of the displaced to their homes, and compensating those affected within a framework that guarantees accountability and justice for the victims are the most urgent demands from the perspective of the organizations signing this statement. Achieving any sustainable peaceful settlement is impossible without accomplishing justice for the victims and ensuring that such crimes are not repeated. On this painful occasion, we reaffirm that the issue of Ras al-Ayn/Serê Kaniyê and Tall Abyad is a critical national humanitarian matter for its displaced inhabitants, who look forward to the day when their homes are free and safe once again.
Accordingly, we, the undersigned organizations to this statement, call on:
1. The United Nations and the UN Security Council: To end the occupation, ensure the voluntary, safe, and dignified return of IDPs in line with UN standards that safeguard their rights, officially recognize the camps housing displaced people, and provide necessary support to alleviate their suffering.
2. The United States Government: to ensure the implementation of the Ceasefire Agreement, compel Turkey to adhere to its provisions on protecting civilians, impose sanctions on factions and armed groups responsible for violations and crimes against civilians, work towards the return of forcibly displaced persons to their original areas, and support the IDPs residing in camps.
3. The Independent International Commission of Inquiry on the Syrian Arab Republic (COI) and the International, Impartial, and Independent Mechanism (IIIM): to release a special report about human rights violations in the Turkish-controlled territories and establish structural investigations on these violations.
4. The Turkish Government: to assume its responsibilities as an occupying power, prevent factions and armed groups from harming the civilian population, establish a specific timetable for ending its occupation of the regions to ensure a safe return for the residents to their homes, and stop weaponizing water, in the occupied territories, against the residents in northeast Syria.
5. The European Union (EU): to support projects that alleviate suffering of the IDPs residing in the camps and shelters, pressure Turkey to stop supporting factions and groups that commit crimes and violations against the residents, work to hold accountable perpetrators of war crimes and violations in these areas through a process that guarantees accountability and redress for the victims, as no sustainable peaceful settlement can be achieved without justice for the victims.
The signatory organizations to the statement, listed in alphabetical order are:
1. Accountability Advocates Organization
2. Act for Afrin
3. Adil Center for human Rights
4. Afrin Platform
5. Afrin Social Association
6. Al Ahd
7. Al Diyar Society
8. Al Ghaith Development
9. Al Nawras Development Organization
10. Al Zajel
11. Amal Al Furat Org
12. Ambassadors Association for People with Disabilities
13. Analysis and Strategic Studies Organization (ASO)
14. Anwar Algahd
15. ARAS Association
16. Areej Organisation
17. Artis Team for Arts, Culture and Children
18. Ashna Development Organization
19. ashti center
20. Aso News network
21. Bader Organization for Community Development
22. Baladna
23. BALLOON
24. Bridges of Peace
25. Bukra Ahla Association for Relief and Development
26. Center for Research and Protection of Women’s Rights
27. Centerofliertiesbefense
28. Chaushka Women’s Association
29. Cloud Org
30. Community Solidarity Organization
31. DAN for Relief and Development
32. Dar Association for the Victims of Forced Displacement
33. Das Leben
34. DemoS
35. Development Seeds Centre
36. Dijla Organization for Development and Environment
37. DOZ Organization
38. Dya Al Aml
39. Edraak Organization for Development and Peace
40. Ella organization for development and peace building
41. Emaar Al Mansura
42. Engineering for Services
43. Enlil Center
44. Environmental Protection Association
45. Ezdina Organization
46. Fajr
47. Foor Them
48. Future Makers Team
49. Hevy for relief and development
50. HLD
51. Hope Makers
52. House of Citizenship Organization
53. Human rights organization Afrin – Syria
54. Human Rights Organization in Syria
55. Humanitarian and Development Cooperation – HDC
56. Insight Organization
57. Jian Humanitarian Organization
58. Jiyan foundation for human rights
59. Kobani for Relief and Development
60. Kurdish Cultural Association in Geneva
61. Lamasat Al Khair Association for Relief and Development
62. Lêlun Association for Victims
63. Lights For Development And Construction
64. Lots Association
65. Malva Organization for Arts, Culture and Education
66. Mary for culture
67. Mawj for Development
68. Missing Persons’ Families Platform in North and East Syria (MPFP-NES)
69. Nabd Team
70. Nasmet Amal
71. NES -LNGO- Platform
72. Nour Al-Huda Charity Association
73. Nowat organization
74. Nûdem
75. Nudem Organization
76. Nujeen Association of Community Development
77. Okaz
78. Organization “Swaedna for Relief and Development
79. Orgnaization of Zagon
80. Orient Association
81. Oxygen shabab
82. Peac Tent
83. Peace land organization
84. Peace Pioneers
85. PEACE SHE LEADER NETWORK
86. PÊL- Civil Waves
87. Purity
88. Raja Organization for Relief and Development
89. Ras Al-Ayn Platform
90. RÊ for rehabilitation and development
91. Reng for Development
92. Restoring Hope
93. Rights Defense Initiative- RDI
94. Rojava Relief and Development Organization
95. Rose
96. Sahem Organization for Cooperation and Development
97. Salam Organization
98. Sanad Humanitarian Organization
99. Sara Organization to Combat Violence Against Women
100. Sawaeed Organization for Development
101. SCSD
102. Shamal Charitable Society
103. SHARE FOR COMMUNITY DEVELOPMENT
104. Silav Organization for Civil Activities
105. Small Dreams Group
106. SMART Center
107. Stability Support Center.
108. Synergy Association for Victims
109. Syriac Cross Organization for Relief and Development
110. Syrians for Truth and Justice – STJ
111. Syrin Help Organization
112. Taa Marbouta
113. Tara Organization
114. The Committee for the Displaced of Serêkaniyê /Ras al-Ain.
115. Tree of Life Development Organization
116. Warshin AssociatiOn Of Environment
117. Weqaya Association
118. Wheat & Olive Platform
119. White Hope Organization
120. White Human Organization
121. Women for Peace
122. Women Initiatives
123. Youth for Change
124. Zameen for Development and Peace Building
125. Zhrat Al Furat Org
126. Zorana for Development
#Sûrîya: Daxuyanîya bi boneya 5emîn salvegera êrîşa bi navê “Kanîya Aştîyê” ya Dagirkirina #Serê_Kaniyê û #Girê_Spî
126 Rêxistin doz dikin ku dawî li dagirkerîyê were, xelkê deverê yê koçberkirî bi dilê xwe û bi rûmet vegere cih û warê xwe, prosesên guhertina demografîk demlidest bên rawestandin û rêbazeke birêkûpêk a qerebûkirina qurbanîyan di nava pêvajoyeke hesabgirtin û dadmendîyê de were meşandin
Pênc sal di ser êrîşa Tirkîyayê ya leşkerî ya bi navê “Kanîya Aştîyê” re derbas dibin ku di 9ê Çirîya Pêşîn a sala 2019an de li jêr behaneya çêkirina “devereke ewle” pêk hat û di encamê de herêmên Serê Kaniyê û Girê Spî ji hêla Tirkîyayê ve hatin dagirkirin. Berevajî gotinên rayedarên Tirkîyayê, piştî dagirkirinê, aştî, ewlehî û aramî li her du deveran ji holê rabûn û her du dever heta roja îroj li jêr sîya binpêkirin û tunebûna qanûnê dijîn.
Êrîşên Tirkîyayê yên wê demê bûn sedema koçberkirina /200/ hezar şênîyên resen ên her du deveran. Di wan êrîşan de, Tirkîya û çekdarên girêdayî wê yên ku li jêr sîya “Artêşa Sûrîyayê ya Niştimanî” şer dikin; xanîyên bajêr bê ser û ber dan ber topan û mal û mewdayên hemû pêkhatîyên xelkê resen ê deverê, nemaze yên Kurdan, bi rengekî sîstematîk talan kirin. Paşê, çekdarên opozîsyona Sûrîyayê rê nedan bi sedan malbatên koçberkirî ku vegerin cih û warê xwe û mal û milkên xwe vegerînin.
Hîn jî bi dehhezaran şênîyên resen ên deverên dagirkirî bi darê zorê koçberkirî ne û di rewşeke mirovî ya pir zehmet de li nav kamp û penagehên kêmderfet û kêmalîkarî dijîn. Jixwe ajansên navdewletî jî xwedî li van kamp û penagehan dernakevin û destê alîkarîyê dirêjî wan nakin. Li gor nirxandinên rêxistinên xwecihî yên serbixwe yên li Sûrîyayê, zêdeyî %85ê xelkê Serê Kaniyê hîn koçberkirî ye, hejmara Kurdan ji 75 hezar kesî daketiye 50 kesî bi tenê û hejmara Ermen, Suryan û Êzidîyên ku li Serê Kaniyê mane jî ewqasî kêm e ku li ser tilîyên destan tên hejmartin. Wekî din, bi hezaran malbatên penaber ên ji deverên din ên Sûrîyayê û bi dehan malbatên Iraqî yên ku di nav wan de malbatên daişîyan jî hene, di malên şênîyên xwecihî yên resen ên koçberkirî de hatine bicihkirin. Jixwe Tirkîyayê wekî din jî bi eşkeretî hewl dide mîlyonek penaberên Sûrîyayê li wan deveran bi cih bike.
Desthilatîya Tirkîyayê û komên çekdar ên girêdayî Koalîsyona Opozîsyona Sûrîyayê binyata demografîk û çandî ya deverê bi rêya koçberkirina bi darê zorê diguherin, hin komên din ên mirovan di malên şênîyên resen ên deverê de bi cih dikin û siyaseteke eşkere ya tirkîkirinê dimeşînin. Ev kirin û hewldanên li dij şênîyên resen tawan in, li gor qanûna navdewletî û qanûna navdewletî ya mirovî cihê hesabgirtin û lêpirsînê ne û dikevin çarçoveya guhertina gelemper a nasnameya herêmê.
Di nava pênc salên borî de, Tirkîyaya ku dest danîye ser hemû alîyên leşkerî û sivîl ên deverê, bi tu rengî xwe nade ber barê berpirsyarîyên xwe yên li gor qanûna navdewletî ya mirovî û tu gavên berbiçav û jidil ji bo parastina sivîlan an başkirina rewşa heyî naavêje. Berevajî vê yekê, Tirkîyayê çavên xwe ji binpêkirinên berfireh ên komên çekdar ên “Artêşa Sûrîyayê ya Niştimanî” re digire. Ji ber vê sedemê jî, tawanên talan, kuştin û revandinê berbelavtir dibin û êdî tunebûna darizandin û hesabgirtinê, binpêkirinan kûrtir dike û êş û derdên xelkê deverê girantir dike.
Ji ber ku Tirkîya hêzeke dagirker e, gerek ew pabendî madeya 43yan a rêziknameyên Laheyê yên sala 1907an û Peymana Cenevê ya Çarem a sala 1949an bibe. Li gor vê yekê, divê Tirkîya hemû bergirîyên pêwîst ên di çarçoveya desthilatîya xwe de bigire da ku pergala giştî û silmatîya giştî biparêze û misoger bike.
Di çarçoveya vê pabendîyê de, divê rêz li rêgezên qanûna navdewletî ya mafên mirovan û qanûna navdewletî ya mirovî ya derbasdar bê girtin, erdên xelkê yên dagirkirî ji kirinên tundûtûj bên parastin û alîyekî sêyem çavên xwe ji vê tundûtûjîyê re negire.
Tirkîyayê di 17ê Çirîya Pêşîn a sala 2019an de peymaneke agirbestê li gel DYAyê îmza kir. Çend bendên wê peymanê balê dikişînin ser “sozdarîya di warê parastina mafên mirovan û civakên dînî û nijadî de, misogerkirina silametî û jîyanxweşîya hemû şênîyên devera li jêr hikimdarîya Tirkîyayê û avêtina hemû gavan bi rengekî pir baldar da ku ziyan negihêje sivîlan û binesazîya sivîl.” Lê dîsa jî Tirkîyayê xwe neda ber berpirsyarîyên xwe yên li hember xelkê û ji binpêkirin û tawanên berfireh ên di dema êrîşê û piştî wê de dûr sekinî. Vê yekê jî kirinên talan, şêlandin, kuştin, revandin û girtinên neqanûnî pir zêde kirin.
Li gor rêxistinên ku ev daxuyanî îmza kiriye, daxwazên herî lezgîn ew in ku dawî li dagirkirinê were, şênîyên koçberkirî vegerin cih û warê xwe û kesên ziyandîtî di nava pêvajoyeke hesabgirtin û dadmendîyê de bên qerebûkirin. Bêyî ku qurbanî bigihin mafên xwe û rê li ber dubarekirina wan tawanan were girtin; pêkanîna lihevkirineke aştîyane ya mayînde ne pêkan e. Di vê bîranîna biêş de, em careke din teqez dikin ku doza Serê Kaniyê û Girê Spî dozeke Sûrîyayê ya mirovî û niştimanî ye û ji bo xelkê deverê yê koçberkirî xwedan giringîyeke mezin e, ji ber ku ev xelk çav li rê ye ku rojekê berî ya din vegere warê xwe û azad û ewle lê bijî.
Li gor şirovekirina derbasbûyî, em -rêxistinên ku ev daxuyanî îmza kiriye- doza van daxwazên jêrîn dikin:
1. Ji Neteweyên Yekbûyî û Encumena Navdewletî ya Ewlehîyê: Bidawîkirina dagirkirinê û misogerkirina vegera ewle, dilxwazî û birûmet a koçberan. Ev veger jî divê li gor pîvanên Neteweyên Yekbûyî be û mafên wan misoger bike. Her wiha gerek kampên koçberan bi rengekî fermî bên naskririn û desteka hewce bo wan were pêşkêşkirin da ku êş û azarên wan sivik bibin.
2. Ji Hikûmeta Amerîkayê: Gerek DYAyê cihbicihkirina peymana agirbestê misoger bike û Tirkîyayê neçarî pabendîya bi wan bendên peymanê bike yên girêdayî parastina sivîlan û sizakirina komên çekdar ên ku mafên şênîyên sivîl binpê dikin û tawanan li dij wan dikin. Her wiha divê DYA destekê bide vegerandina şênîyên ku bi darê zorê hatine koçberkirin û destekê bide koçberên li kampan.
3. Ji Komîteya Lêpirsînê ya Navdewletî ya Serbixwe û Sazgêrîya Navdewletî ya Bêalî – IIIM: Gerek raporeke taybet der barê binpêkirinên mafên mirovan li deverên jêr serwerîya Tirkîyayê de biweşîne û lêpirsînên binyatî û bingehîn der barê binpêkirinên li wan deveran bide meşandin.
4. Ji Hikûmeta Tirkîyayê: Divê Tirkîyaya ku li wê deverê hêzeke dagirker e, xwe bide ber berpirsyarîyên xwe û kiryarên tawanane yên çekdarên komên girêdayî xwe rawestîne. Her wiha divê Tirkîya demekê bo bidawîkirina dagirkerîya xwe destnîşan bike da ku xelkê deverê bi rengekî ewle vegere warê xwe. Wekî din, gerek Tirkîya nema ava li deverên dagirkirî wekî çekekê li dij xelkê Bakur û Rojhilatê Sûrîyayê bi kar bîne.
5. Ji Yekîtîya Ewropayê: Divê YE destekê bide projeyên ku barê kesên koçber ên ku li kamp û penagehan rûdinin sivik bikin. Her wiha divê zextê li Tirkîyayê bike da ku nema destekê bide komên çekdar ên ku tawan û binpêkirinan li dij xelkê van deveran pêk tînin û tawankar û binpêkeran di nava pêvajoyeke hesabgirtin û dadmendîyê de darizîne, çimkî bêyî ku qurbanî bigihin mafên xwe, pêkanîna lihevkirineke aştîyane ya mayînde ne pêkan e.
Navên rêxsitinên îmzaker li gor rêzkirina alfabetîk:
1. Accountability Advocates Organization
2. Act for Afrin
3. Adil Center for human Rights
4. Afrin Platform
5. Afrin Social Association
6. Al Ahd
7. Al Diyar Society
8. Al Ghaith Development
9. Al Nawras Development Organization
10. Al Zajel
11. Amal Al Furat Org
12. Ambassadors Association for People with Disabilities
13. Analysis and Strategic Studies Organization (ASO)
14. Anwar Algahd
15. ARAS Association
16. Areej Organisation
17. Artis Team for Arts, Culture and Children
18. Ashna Development Organization
19. ashti center
20. Aso News network
21. Bader Organization for Community Development
22. Baladna
23. BALLOON
24. Bridges of Peace
25. Bukra Ahla Association for Relief and Development
26. Center for Research and Protection of Women’s Rights
27. Centerofliertiesbefense
28. Chaushka Women’s Association
29. Cloud Org
30. Community Solidarity Organization
31. DAN for Relief and Development
32. Dar Association for the Victims of Forced Displacement
33. Das Leben
34. DemoS
35. Development Seeds Centre
36. Dijla Organization for Development and Environment
37. DOZ Organization
38. Dya Al Aml
39. Edraak Organization for Development and Peace
40. Ella organization for development and peace building
41. Emaar Al Mansura
42. Engineering for Services
43. Enlil Center
44. Environmental Protection Association
45. Ezdina Organization
46. Fajr
47. Foor Them
48. Future Makers Team
49. Hevy for relief and development
50. HLD
51. Hope Makers
52. House of Citizenship Organization
53. Human rights organization Afrin – Syria
54. Human Rights Organization in Syria
55. Humanitarian and Development Cooperation – HDC
56. Insight Organization
57. Jian Humanitarian Organization
58. Jiyan foundation for human rights
59. Kobani for Relief and Development
60. Kurdish Cultural Association in Geneva
61. Lamasat Al Khair Association for Relief and Development
62. Lêlun Association for Victims
63. Lights For Development And Construction
64. Lots Association
65. Malva Organization for Arts, Culture and Education
66. Mary for culture
67. Mawj for Development
68. Missing Persons’ Families Platform in North and East Syria (MPFP-NES)
69. Nabd Team
70. Nasmet Amal
71. NES -LNGO- Platform
72. Nour Al-Huda Charity Association
73. Nowat organization
74. Nûdem
75. Nudem Organization
76. Nujeen Association of Community Development
77. Okaz
78. Organization “Swaedna for Relief and Development
79. Orgnaization of Zagon
80. Orient Association
81. Oxygen shabab
82. Peac Tent
83. Peace land organization
84. Peace Pioneers
85. PEACE SHE LEADER NETWORK
86. PÊL- Civil Waves
87. Purity
88. Raja Organization for Relief and Development
89. Ras Al-Ayn Platform
90. RÊ for rehabilitation and development
91. Reng for Development
92. Restoring Hope
93. Rights Defense Initiative- RDI
94. Rojava Relief and Development Organization
95. Rose
96. Sahem Organization for Cooperation and Development
97. Salam Organization
98. Sanad Humanitarian Organization
99. Sara Organization to Combat Violence Against Women
100. Sawaeed Organization for Development
101. SCSD
102. Shamal Charitable Society
103. SHARE FOR COMMUNITY DEVELOPMENT
104. Silav Organization for Civil Activities
105. Small Dreams Group
106. SMART Center
107. Stability Support Center.
108. Synergy Association for Victims
109. Syriac Cross Organization for Relief and Development
110. Syrians for Truth and Justice – STJ
111. Syrin Help Organization
112. Taa Marbouta
113. Tara Organization
114. The Committee for the Displaced of Serêkaniyê /Ras al-Ain.
115. Tree of Life Development Organization
116. Warshin AssociatiOn Of Environment
117. Weqaya Association
118. Wheat & Olive Platform
119. White Hope Organization
120. White Human Organization
121. Women for Peace
122. Women Initiatives
123. Youth for Change
124. Zameen for Development and Peace Building
125. Zhrat Al Furat Org
126. Zorana for Development